يَظُلونْ يَخِبروَننآ بْ آنَ آلمُتَحِدثَ عَمْآ يَحسَ بِةة آحمَقَ , وِبأنْ آلحَدِيثَ كُلة مُزعجٌ حتىَ نَعتآدَ آلصمتْ
فْ نَحِب آلصَمتْ , وَنتَوجعُ بْ صَمتْ , وَنتألمُ حَتىْ نَنسىَ بْ صَمتُ
ثُمْ يُطآلبُونَنآ بْ آلحَدِيثَ بْ سُؤآل بَسِيطْ كَ : آخبَِرنيَ مَآبكَ ؟
يَتَوقعونْ مِنآ آنْ نُقفزَ فَوقَ جِدرآنْ قُلوبنآ آلتِيْ ضَللنُآ مَحبُوسِينْ بْ دآخِلهآ زَمنآُ طَويلآَ
أنْ نَبِكيَ آلدنيآ آلتِيَ آخبَرتنَآ آنْ آلآمُورَ سَتكونُ دَومآُ عَلىْ مَآيُرآمِ , وَلمْ تَكُنٌ يَومآُ كَذلكَ !
كَيفْ ليَ أنْ اُخِبركَ عَنْ وَجعُ ذَآكِرةَ آطَفئُهآ لْ تَعٌودْ فْ تَشتغِلْ ؟
كَيفُ لِيَ أنْ آتحدثَ عَنْ كُلَ آلخَيبآتُ آلتِيْ لمَ يُشَآرِكنيَ بِهآ أَحدً سُوآيْ ؟
عَنْ آلآحلآمْ آلتِي آعُودَ لْ آرِممهآ بَعدَ كُلْ حِطآمْ ؟
وعَنْ آلابِتسآمآتُ آلِتيْ آلمعهآُ كُلْ ليلةةْ قَبلْ أنَ آنآمُ ؟
وَكيفْ لِيَ آن اُخبركَ بْ كُل آلحُبَ فِيْ قَلبِيْ . . دُونْ آنْ يَكٌونْ آلآوآنَ قدَ فَآت
دُونْ آنَ يَكونْ آلحَديثَ آنتهىِ وَوضبْ حَقآئبةة وَرحل
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق