الاثنين، 16 يناير 2012



أحلامنا التي لم تأت لم تخذل مواعيدها ربما هي تنتظر وقتاً أفضل
لتباغتنا بالفرحة أو لعلها تختبر صبرنا وجديتنا !
أو تحفر في وجداننا أهميتها لئلا نرمي بها بعيداً فلا تسأموا انتظارها..



* سلمان العودة


 









.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق